مواصلة في البحث عن أسباب تدهور نتائج الوضع التربوي في ولاية قفصة وبالرجوع إلى التقرير السنوي العام الثلاثون لدائرة المحاسبات المنشور بتاريخ 03 جويلية 2017 نجد أن السنة الدراسية 2015-2016 شهدت ما يلي
1. التنظيم الإداري ونظام المعلومات
- أكثر من 6 سنوات على إحداث المندوبية لم يتم بعد إحداث المجلس البيداغوجي للمندوبية
- تواصل الشغورات على مستوى الهيكل التنظيمي للمندوبية
- لا تعتمد المندوبية في تأمين مهامها على آليات التنظيم على غرار أدلة الإجراءات والبطافات الوظيفية
- أكثر من 6 سنوات على إحداث المندوبية لم يتم بعد إحداث المجلس البيداغوجي للمندوبية
- تواصل الشغورات على مستوى الهيكل التنظيمي للمندوبية
- لا تعتمد المندوبية في تأمين مهامها على آليات التنظيم على غرار أدلة الإجراءات والبطافات الوظيفية
2. الموارد البشرية
- لم تتقيد المندوبية بالنصوص والتراتيب المنظمة لهذا المجال حيث لم تقم دوما بمتابعة وتحيين الوضعيات الإدارية لأعوانها. النتيجة : تحمل أعباء إضافية دون موجب ناهزت قيمتها الجملية 450 ألف دينار
- لم تحسن المندوبية التصرف في عطل المرض العادي وطويل الأمد
- مناظرة انتداب العملة سنة 2011 والترقية لسنتي 2013 و2015 : عدم احترام مبدأ المساواة بين المترشحين ونقص شفافية الإجراءات
- لم تتقيد المندوبية بالنصوص والتراتيب المنظمة لهذا المجال حيث لم تقم دوما بمتابعة وتحيين الوضعيات الإدارية لأعوانها. النتيجة : تحمل أعباء إضافية دون موجب ناهزت قيمتها الجملية 450 ألف دينار
- لم تحسن المندوبية التصرف في عطل المرض العادي وطويل الأمد
- مناظرة انتداب العملة سنة 2011 والترقية لسنتي 2013 و2015 : عدم احترام مبدأ المساواة بين المترشحين ونقص شفافية الإجراءات
3. التصرف المالي
- لم تلتزم المندوبية بالنصوص والتراتيب المنظمة للصفقات العمومية
- لم تلتزم المندوبية بالنصوص والتراتيب المنظمة للصفقات العمومية
يتبع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق