حصر تاريخ تونس وخاصة فترة الاستعمار وبالاخص فترة الاستقلال في ثلاثة اشخاص فيه ظلم كبير لرجال ونساء ناضلوا بعيدا عن الاضواء بل واتهموهم بالفلاقة والخونة، بعضهم اعدم والبعض هجر والبعض الاخر تمنى الموت ولم يجدها في وقتها.
بناء دولة بعد الاستقلال كان يتطلب بالاساس نشر التعليم والصحة في كامل البلاد ولم يكن يتطلب تحريرا للمرأة لأن الاسلام لم يقيدها بل رد لها الاعتبار.
بناء الدولة كان يتطلب تنمية بكافة الجهات وليس سرقة الجهات من اجل تنمية جهة.
بناء الدولة كان يتطلب وحدة وطنية وليس ديكتاتورية
بناء الدولة كان يتطلب تداولا سلميا على السلطة واشراك جميع أبناء الوطن في عملية البناء.
قرار بناء الدولة افتك من مصلحة البناءات في شونزيليزيه ذات جانفي 2011 لكن اعوان تراتيب العكري مخلصون في عملهم. ففي كل مرة يخرج علينا عون بقرار نسيه في علب الارشيف.
يتداولون على نفض الغبار على الارشيف وهم جاهلون ويتجاهلون ان ما كان بالامس يدبر في غفلة وجهل من شعب اصبح اليوم تحت مرمى الكاميرات والانترنات وما هي الا لحظات وتفوح روائح الخيانة النتنة من افواه اصدقاء الامس.
لا تتعجلوا فلستم مجبرون على انتظار 31 سنة او حتى 23 فقط، فسنة فقط كفيلة باضمحلال بعض اعوان التراتيب ورؤساء المصالح ويبقى قرار بناء دولة ما بعد الاستقلال ساري المفعول الى حين بداية الاشغال عن طريق سواعد لا تريد ولا تفلح العمل تحت الاضواء.
عاشت تونس في انتظار 60 سنة استقلال ان شاء الله صغارنا تعيش لحظاتها.
بناء دولة بعد الاستقلال كان يتطلب بالاساس نشر التعليم والصحة في كامل البلاد ولم يكن يتطلب تحريرا للمرأة لأن الاسلام لم يقيدها بل رد لها الاعتبار.
بناء الدولة كان يتطلب تنمية بكافة الجهات وليس سرقة الجهات من اجل تنمية جهة.
بناء الدولة كان يتطلب وحدة وطنية وليس ديكتاتورية
بناء الدولة كان يتطلب تداولا سلميا على السلطة واشراك جميع أبناء الوطن في عملية البناء.
قرار بناء الدولة افتك من مصلحة البناءات في شونزيليزيه ذات جانفي 2011 لكن اعوان تراتيب العكري مخلصون في عملهم. ففي كل مرة يخرج علينا عون بقرار نسيه في علب الارشيف.
يتداولون على نفض الغبار على الارشيف وهم جاهلون ويتجاهلون ان ما كان بالامس يدبر في غفلة وجهل من شعب اصبح اليوم تحت مرمى الكاميرات والانترنات وما هي الا لحظات وتفوح روائح الخيانة النتنة من افواه اصدقاء الامس.
لا تتعجلوا فلستم مجبرون على انتظار 31 سنة او حتى 23 فقط، فسنة فقط كفيلة باضمحلال بعض اعوان التراتيب ورؤساء المصالح ويبقى قرار بناء دولة ما بعد الاستقلال ساري المفعول الى حين بداية الاشغال عن طريق سواعد لا تريد ولا تفلح العمل تحت الاضواء.
عاشت تونس في انتظار 60 سنة استقلال ان شاء الله صغارنا تعيش لحظاتها.
