من نتائج الحملة التحسيسية حول مخاطر الأنترنات والتطبيقات الجوالة لعبة الحوت الأزرق نموذجا تم التفطن خلال نهاية الأسبوع الماضي لتلميذة تدرس في السنة السابعة أساسي وهي في المرحلة الأخيرة من اللعبة. التلميذة المذكورة قامت بجرح يدها بآلة حادة آثارها لا تزال حديثة، وطلب منها بأن تقوم بطلاء وجهها بالدم وتصوير ذلك وارسالها إلى المشرف وقد قامت بهذه المهمة.
كما طلب منها الانتحار بالدخول إلى أعماق البحر.
من حسن الحظ أن الإطار التربوي ممثل في السيد القيم والسيدات القيمات تفطنوا لهذه التلميذة وتمت الإحاطة اللازمة بها.
تحدثت اليوم معها وآثار العنف النفسي الذي تعرضت له لا تزال واضحة.
الأكيد أن هذه التلميذة ليست الوحيدة ولن تكون الأخيرة ضحية لهذا السرطان القادم عبر الأنترنات، ويجب على الجميع التكثيف من الحملات التحسيسية وخاصة الإطار التربوي ووسائل الإعلام مادامت الوزارات المعنية بهذا الموضوع لم تقم بما يجب بالحجم المطلوب.
أحمد بوعوني
كما طلب منها الانتحار بالدخول إلى أعماق البحر.
من حسن الحظ أن الإطار التربوي ممثل في السيد القيم والسيدات القيمات تفطنوا لهذه التلميذة وتمت الإحاطة اللازمة بها.
تحدثت اليوم معها وآثار العنف النفسي الذي تعرضت له لا تزال واضحة.
الأكيد أن هذه التلميذة ليست الوحيدة ولن تكون الأخيرة ضحية لهذا السرطان القادم عبر الأنترنات، ويجب على الجميع التكثيف من الحملات التحسيسية وخاصة الإطار التربوي ووسائل الإعلام مادامت الوزارات المعنية بهذا الموضوع لم تقم بما يجب بالحجم المطلوب.
أحمد بوعوني
13 مارس 2018
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق