الأربعاء، 14 يونيو 2017

الخبر يقول : مشغلان للهاتف الجوال رفعا قوة الإشارة في وقت الإختبارات البكالوريا

الخبر يقول : موزاييك أف أم : وزير التربية:مشغلان للهاتف الجوال رفعا قوة الإشارة في وقت الإختبارات
أكد وزير التربية بالنيابة سليم خلبوس، في تصريح اليوم الأربعاء 14 جوان 2017 لبرنامج 'رمضان الناس' مع جيهان ميلاد ونوفل الورتاني، أنه تم تسجيل مشاكل تقنية مع آلات التشويش الموزعة في مراكز امتحانات الباكالوريا، وعدم نجاعة لهذه الآلات في عدد من المناطق.
كما أكد سليم خلبوس أن مشغلين اثنين للهاتف الجوال رفعا من قوة الإشارة في عدد من الجهات والمناطق في أوقات إجراء تلاميذ الباكالوريا للإختبارات، وهو ما أضعف من نجاعة آلات التشويش، مؤكدا أنه اتصل بوزير تكنولوجيات الاتصال والاقتصاد الرقمي أنور معروف لإيجاد حل لذلك واتخاذ الإجراءات اللازمة في دورة المراقبة.

ونحن نقول
الإستعانة بأجهزة تشويش باهضة الثمن لم يكن الحل المناسب للتصدي لظاهرة الغش في امتحان البكالوريا ونضيف لها تجاوزات مشغلي الهاتف الجوال ونبحث عن حل لذلك واتخاذ الإجراءات اللازمة في دورة المراقبة.

ما هذا العبث ؟ والحل أسهل بكثير من ما هو معمول به.

  1. منع كل تلميذ من إدخال أي جهاز الكتروني للقاعة ما عدى الآلة الحاسبة التي تكون مؤشرة من الإدارة. مع توفير مكان مخصص لتسليم الأجهزة الإلكترونية في الإدارة ومراعاة ما يتطلبه ذلك من وقت وأعوان وتجهيزات
  2. يعتبر في حالة غش كل من يضبط عنده أي جهاز الكتروني مهما كانت حالته (مغلق، مفتوح، معطب،...)


أحمد


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق