الأربعاء، 18 مايو 2016

النَّفْسَ بِالنَّفْسِ

قال ربي بعد بسم الله الرحمن الرحيم
وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيْهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالأَنْفَ بِالأَنْفِ وَالأُذُنَ بِالأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوْحَ قِصَاصٌ فَمَنْ تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَّهُ وَمَنْ لَّمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُوْنَ. (سورة المائدة أية 45).
أما الحقوقيون ما يحبوش تطبيق "النَّفْسَ بِالنَّفْسِ" لأنها تتعارض مع الحقوق الكونية للإنسان وعقوبة الإعدام ليست ردعية. من الأفضل الإحاطة النفسية بالجاني وتكوينه واعادة ادماجه في المجتمع بعد ما يعدي الربطية متاعو. موش مشكل الدولة تصرف عليه مدة 30 سنة سجن يوميا 40 دينار وتوة يتصلح والإعدام غير ردعي.
أطفال صغار يذبحون
نساء تغتصب
جثث ينكل بها
دون أن ننسى ما يقوم به الإرهابيون في حق البلاد والعباد
الإفلات من عقوبة الاعدام لا يزيد الا التشجيع على الإرهاب.
مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ القلم (36)
الله يصبر أهله



أحمد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق